كتبت في منشور سابق بعنوان «الشركات التقنية الكبرى توقف اعمالها في روسيا وتمنع الروس من استخدام خدماتها؛ اول مرة يتم تسييس هذه الشركات بهذا الشكل». والامر لم يتوقف على هذا، فالى الان كل يوم نسمع عن خدمات الكترونية جديدة تتوقف في روسيا اما من قبل مالكين الخدمة نفسهم دعمًا لاوكرانيا وشعبها. او من قبل حكومة روسيا بحجة نشر الاخبار الكاذبة عن الحكومة والجيش الروسي او الاساءة لروسيا وشعبها وحكومتها كما حدث مع شركة فيسبوك «او ميتا باسمها الجديد» في تحول …اكمل القراءة