مقارنة بين 5 كمبريسورات (بلوجن) من عائلة SSL اي جميع الكمبريسورات تحاكي الكمبريسور الشهير المدمج في كونسولوهات الاس اس ال. تم تضبط جميع الكمبريسورات لتقوم بتنفيذ نفس كمية الضغط وباستخدام نفس اعدادات الاتاك والريليس والرشيو. لهذا يفترض اننا سوف نسمع فقط طريقة كل منهم وتاثيرهم على الصوت. …اكمل القراءة
#هندسة الصوت
قسم خاص بمدوناتي المتعلقة بهندسة الصوت والانتاج الصوتي بشكل عام.
ليس شرط ان تكون الغرفة ناشفة تماماً حتى تصبح ممتازة لشغل المكس والماسترنج، بالعكس هذا كثير ما يؤدي إلى نتائج غير مرضية تماماً عند الاستماع للعمل بعد الانتهاء منه في اماكن اخرى (طبيعية) مثل الصالة او السيارة او غرفة منزلية عادية عموما. ناشفة او فيها حركة فبالحالتين “لازم” الديكاي تايم او وقت تلاشي ونزول الصوت من الرفرنس ليفل إلى النويز فلور (الخاص بالغرفة) يكون متناسق ومترابط على الاقل من 60 هرتز إلى 16 الف هرتز. للعلم ضبط الديكاي تايم جداً …اكمل القراءة
الكيك درم وخاصة السنث كيك ممكن يكون لها طبقة محسوسة في السستين الخاص بالكيك، واحياناً هذه الطبقة لا تكون على نفس مفتاح الاغنية وهذا له تاثير قد يكون سلبي وقد يكون ايجابي في بعض الاحيان. غالباً عندما تكون الكيك على طبقة اخرى غير مفتاح الاغنية تكون الكيك بارزة بشكل اكبر عن البيس في حين عندما تكون على مفتاح الاغنية فانها تنسجم بشكل اكبر من البيس. في الشرح السابع من سلسلة الميلوداين شرحت بالفيديو كيفية عمل تغيير التيوننج للكيك درم باستخدام …اكمل القراءة
لفترة طويلة تميزت اجهزة الماك على الويندوز بدعمها لبروتوكول ثندربولت وكذلك كروت الصوت نوع ثندربولت، اما على ويندوز فكان مقتصر على كروت الفايرواير واليو اس بي (ايضاً مادي ودانتي). للعلم ان بروتوكول ثندربولت مملوك لشركة انتل وهي المصمم الاساسي لهذا البروتوكول وليس شركة ابل كما يضن البعض، حيث ان شركة ابل كانت فقط مساهم في عملية التصميم. شركة انتل تلغي تكلفة ترخيص ثندربولت سبب عدم انتشار بروتوكول ثندربولت على ويندوز لم يكن بسبب ان مايكروسوفت لم تجد اي فائدة لاستخدام …اكمل القراءة
لا يوجد ستديوهات استجابة الفريكونسي فيها من السماعات (ان كانت نيرفيلد، ميدفيلد، فلور ستاند، وول ماونتد..الخ) بداخل الاستديو فلات بنسبة 100% .. هذا الامر فيزيائياً غير ممكن، وللوصول بالغرفة لتستجيب بشكل فلات جداً تكون عبارة عن معمل اختبارات (مثل الشمبر المانع للارتدادات) وليس استديو! …اكمل القراءة