شاهدت قبل يومين فيلم Emancipation والذي يحكي قصة من قصص عبودية السود في اميركا وكيفية سيطرة البيض عليهم واستغلالهم بالسخرة لتنفيذ كل الاعمال الشاقة من بناء وحفر ونقل وزراعة. الفيلم كان مليئ بالمشاهد التي يظهر فيها الاميركي الابيض يعامل السود وكانهم «عذرًا على التعبير» مخلوقات اقل حتى من الحيوانات. وحقيقة في احد المشاهد شعرت بحالة من القرف. وحسب ما قرأت “بالگوگلة” السريعة ان الفيلم مبني على قصص واحداث حقيقية، وخصوصًا قصة بطل الفيلم. احداث القصة تحكي ايام حكم «ابراهام لينكون» …اكمل القراءة
#افلام
شاهدت الاحد الماضي فيلم Thirteen Lives المقتبس من قصة حقيقية لعملية انقاذ ١٣ طفل ومدربهم من داخل احد الكهوف في تايلاند. في يونيو من سنة ٢٠١٨ فريق كرة قدم محلي للناشئين في احدى مدن تايلاند ينهي تدريباته المعتادة وفي طريق عودتهم وهم على دراجاتهم يمرون بكهف يدعى Tham Luang، ويقررون دخول الكهف لاستكشافه، علمًا ان الوصول لاخر نقطة في الكهف عملية تستغرق الكثير من الوقت، ويصادف بعد دخولهم و وصولهم لمنطقة عميقة في الكهف حدوث عاصفة وامطار غزيرة تتسبب بامتلاء …اكمل القراءة
في البداية كل عام وانتم بخير ورمضان كريم على الجميع يارب وان شاء الله صيام مقبول. شيء فشيء بدأ رمضان يقترب من فصل الشتاء، وانا حقيقة من محبين رمضان في فصل الشتاء. مثل كل سنة ومع قرب رمضان تبدأ قنوات ام بي سي تكثف اعلاناتها على قنواتها الفضائية حول خدمة الستريمنج شاهد.نت المملوكة للقناة. وفي الغالب وحسب ما اذكر انهم دائمًا يقدمون عرض اشتراك مخفض خلال هذه الفترة، فمثلًا العرض الحالي هو الاشتراك لسنة بسعر ٦ اشهر، بالجنية الاسترليني كانت …اكمل القراءة
الشهر الماضي اعلن كل من عمرو دياب وشركة انغامي للبث الموسيقي والبودكاست عن توقيع عقد احتكار لجميع اعمال عمرو دياب القادمة طوال فترة صلاحية العقد، بالاضافة الى حذف «من المنصات الاخرى» ونقل الاعمال المطروحة مسبقًا والتي تعود ملكيتها بالكامل لعمرو دياب وشركة الانتاج الخاصة به. مقالي ليس عن «عمرو دياب وانغامي» بشكل مباشر، ولكن عن الفكرة نفسها والتي اصبحت اشبه بموضة منتشرة حول العالم. فلا يوجد اليوم اي شركة ستريمنج اونلاين الا ولها عدة عقود احتكار مع مجموعة من الفنانين …اكمل القراءة
مثل كل ترند هذه الايام، فجئة تجد الجميع يتحدث في موضوع ما لا تعلم من اين ظهر ومن بدأ شرارة هذه الضجة. تجد كل من هب ودب يتحدث ويعلق على نفس الموضوع، والجميع يصبح علماء ودكاترة ومهندسين وادباء وناقدين حسب نوع الموضوع المثار. ولا مفر من هذا الوباء فهو منتشر في جميع المنصات الاجتماعية، وكل الشعوب العربية تمارس هذه العادة. …اكمل القراءة