كتبت في منشور سابق بعنوان «الشركات التقنية الكبرى توقف اعمالها في روسيا وتمنع الروس من استخدام خدماتها؛ اول مرة يتم تسييس هذه الشركات بهذا الشكل». والامر لم يتوقف على هذا، فالى الان كل يوم نسمع عن خدمات الكترونية جديدة تتوقف في روسيا اما من قبل مالكين الخدمة نفسهم دعمًا لاوكرانيا وشعبها. او من قبل حكومة روسيا بحجة نشر الاخبار الكاذبة عن الحكومة والجيش الروسي او الاساءة لروسيا وشعبها وحكومتها كما حدث مع شركة فيسبوك «او ميتا باسمها الجديد» في تحول …اكمل القراءة
#العالم
قبل الازمة الروسية الاوكرانية لم اكن على علم بوضع كل منهما من الناحية الاقتصادية. كنت اعلم ان روسيا رغم اتساع حدودها وجيشها الكبير وخبرتها في تصنيع كل انواع الاسلحة وكذلك تصديرها للعالم، لكن كل هذا بالنهاية يشكل اقتصاد بحجم لا يزيد عن اقتصاد دولة من دول اوروبا الغربية. اما اوكرانيا فلم لي يكن لي اي تصور عنها في هذا الخصوص. وبعد انتشار اخبار الدولتين السابق ذكرهم في اخر ٤ اسابيع خصوصًا في بعض المواقع الي اتابعها مثل FT, NYT, The …اكمل القراءة
في اخر ١٥ سنة مرت الكثير من الاحداث السياسية منها الاقليمي والعالمي وحتى حكومات تبطش بشعبها، في كل الاحوال لم تتدخل شركات التكنولوجيا والويب في الامر وكانت دائمًا تمارس دور الحياد الى حد كبير، وتتيح المجال للطرفين المختلفين من الوصول لخدماتها والتعبير وشرح موقفهم للراي العام على منصاتها مثل فيسبوك وتويتر وغيرها. …اكمل القراءة
قرأت في السابق عن الحرب العالمية الثانية وكذلك شاهدت مجموعة من الافلام التي تحكي بعض القصص اثناء تلك الفترة، منها الحقيقي ومنها الخيالي. لكن هذا الوثائقي يركز تحديدًا على احداث الحرب منذ بدايتها وحتى نهايتها، مع توثيق لسياق القصة بلقطات فيديو حقيقية من الاحداث الدائرة وقتها وبشكل مشوق رغم دموية الاحداث. ومع الاحداث الحاصلة حاليًا في اوروبا الشرقية شدني الفضول للاطلاع على الفيديو، لم اشعر بالوقت الا بعد اكمال الفيديو لاخره بالرغم من انه ٣ ساعات. …اكمل القراءة