قبل حوالي سنتين قامت مجموعة من شركات الجوال والانترنت العربية بالتعاون على إنشاء شبكة اجتماعية محلية تنافس فيسبوك، وبالفعل تم ذلك واخذت الشبكة الاجتماعية هذه فرصة ممتازة في الاعلام ولا تستحقها الصراحة، ثم فشلت التجربة كما كان متوقع واغلقت على هذا بكل هدوء، خاصة وان من تحدث عنها بحماس في بداية الاطلاق من الإعلاميين كانوا قد نسوا اساسًا وجودها، مثلي الان لا استطيع تذكر اسم الموقع. هذا الاسبوع كنت اتصفح بعض المواقع الاخبارية و وجدت خبر يتحدث عن انشاء شبكة …اكمل القراءة
#المحتوى العربي
صناعة وتنمية المحتوى العربي لن تتم بعقد المؤتمرات باللغة الانجليزية (كما يحدث الآن). بل هو مجهود جماعي، يجب ان يؤمن كل فرد في مجتمعنا العربي انه يحمل مسؤولية ورسالة نشر ما لديه من علوم وتجارب وباي مجال كان، ليست التقنية فقط بل حتى الطبخ وتدبير الامور المنزلية. …اكمل القراءة
انا انظر لموقع تويتر على انه منصة تراسل وإتصال جماعية علنية إختيارية. المواقع ان كانت إجتماعية او إنطوائية فبكل الأحوال هي تعكس لنا صورة هذا الشخص الذي يشارك فيها ويتفاعل معها، ما يقوم به بالحياة اليومية سوف يكون قريب جداً لما يقوم بالمواقع هذه. حسناً ما الأسباب التي تجعلني أتابع شخص ما على تويتر؟ برأيي الأسباب كالآتي …اكمل القراءة
لماذا نحن العرب لا نتعلم من الصين؟ ما اقصدة هنا هو في مجال الويب فقط لاغير, الصين لديها محرك بحث خاص بها ولا تنتظر جوجل, الصين لديها تويتر خاص بها ولا تتوسل لتويتر لتوفير نسخة صينية مثل مايفعل العرب يتوسولون تويتر لتوفير نسخة عربية! لماذا؟ الا يستطيع اي مبرمج برمجة تطبيق شبيه بتويتر ؟ بالمناسبة هنالك سكربت جاهز يؤدي نفس وظيفة تويتر تماما. الصين لديها لينكدإن خاص بها ممم وامازون وقبل ان انسى لديها يوتيوب ايضاً, حتى موقع Pinterest يوجد …اكمل القراءة
حسناً دعونا نخرج قليلاً من جو نظم التشغيل وننتقل لجو المشاريع. فالحديث في موضوع واحد وبطريقة واحدة امر ممل جداً حتى وأن كان حديثنا ذو محتوى علمي. نبذة سريعة عن التدوينة: التدوينة هذه تتحدث عن المواقع العربية وسبب عدم قدرتها على الاعطاء وضعف الانتاج في فيها, اتمنى أن تكون هذه الكلمات كافية لإيصال فكرة التدوينة. حسناً دعوني اطرح عليكم قصة صغيرة وسريعة قبل الدخول في صلب الموضوع. …اكمل القراءة