اكتشفت تطبيق Beam الاسبوع الماضي اثناء تصفحي في تويتر وقمت بتجربته لمعرفة ماهي الفلسفة او الفكرة التي يعد بها لتغيير اسلوب التصفح والتعامل مع صفحات الويب. متصفح Beam تطبيق يعمل على نظام ماك ويحاول هذا المتصفح نشر ثقافة تدوين الملاحظات حول وعن ما نتصفح من مواقع خلال اليوم، خاصة المهم والمفيد منها بحيث يكون لنا سجل او مرجع لهذه الصفحات. ويقوم Beam بهذا الامر من خلال دمج المتصفح والملاحظات في تطبيق واحد، بحيث تعمل الخصائص مع بعضها البعض بشكل منسجم، …اكمل القراءة
#التدوين
خلال الفترة الاخيرة اصبحت استخدم خاصية تضليل بعض الجمل “Highlighting” بالوان باهتة للتركيز عليها وجعلها ملفتة للنظر بشكل افضل لاهميتها في السياق. ايضًا منذ بداية هذه السنة انتقلت الى محرر WordPress Gutenberg الجديد، ورغم كثرة الانتقادات على هذا المحرر لكنّي اجده رائع، خصوصًا في سهولة تحريك الجمل وتنسيق الصور. نعم هناك بعض التفاصيل التي بحاجة لتعديل او تحسين لكن بالمجمل جيد جدًا وافضل من المحرر الكلاسيكي القديم. هذا غير انك تستطيع الكتابة بصيغة ماركداون ان احببت على محرر جوتنبيرغ. لكن …اكمل القراءة
مضى الان اكثر من ١٥ سنة من اول مرة بدأت بها مدونتي الشخصية. بدأت بالتدوين الشخصي العام بلغة عربية مضروب عليها قنبلة هيدروجينية «الان مازال عندي اخطاء نحو واملاء بس ارحم من زمان»، ثم بسنوات لاحقة بدأت اتخصص اكثر بمواضيع معينة والى حد ما انحصرت لا شعوريًا بداخلها. وعن تجربة، حلاوة التدوين الشخصي في عدم وجود اي قيود على النشر، متى ما بدأت بوضع القيود فراح يتم سستمة الامر ومع الوقت راح تحس ان كتابة تدوينة واحدة امر ثقيل. …اكمل القراءة
وانا اقرأ احد المدونات الشخصية التقنية اليوم لفت انتباهي موضوع يتحدث عن قائمة تحتوي العديد من المدونات التقنية. استهوتني الفكرة وانتقلت لتصفح واستكشاف صفحة او موقع القائمة، وبدات اطلع على بعض المدونات في القائمة واضفت بعضها بالفعل لقارئ RSS الخاص بي على Feedly. …اكمل القراءة
كنت اقرأ مقال لاحد مطورين المواقع واثناء القراءة انتبهت لعنوان في القائمة الجانبية يتكلم عن برمجة اضافات مدونات ClassicPress، شدني الاسم وفورًا ربطته مع وردبريس. اطلعت على الرابط بشكل سريع، ثم انتقلت بعد هذا لموقع «كلاسيك بريس» لمعرفة ما هذا البرنامج وماهي الافكار التي يحاول ايصالها لمجتمع التدوين ومن يقف خلفه وهل هو مفتوح المصدر وله شعبيه وغيرها من التساؤلات. …اكمل القراءة