قبل ايام نشر برنامج «تك4» ومقدمة انيس القديحي على قناة بي بي سي العربية مقابلة مع احد مهندسين جوجل السابقين يدعى بليك لموين. ادعى بليك في اللقاء ان جوجل تقوم بفلترة الكثير من القضايا والمواضيع بشكل متعمد والتأثير على ترتيب نتائج البحث لاي صفحات وروابط تنشر عن احدى هذه المواضيع. ومن ضمن هذه المواضيع التي يتم التلاعب بنتائجها هي الصفحات والروابط التي تنشر وتروج المحتوى الديني، بغض النظر عن مسمى هذا الدين، فبحسب بليك القائمة تشمل عدد كبير لمختلف الاديان …اكمل القراءة
#مواقع
قبل ايام ظهرت قوائم التغذية الكرونولوجية على تطبيقات فيسبوك، وقبلها بفترة تم اضافة نفس الخاصية على تطبيق انستگرام. ايضًا في حالة فيسبوك توفرت القائمة الجديدة على نسخة المتصفح على اجهزة الديسكتوب. وكما هو معروف بان الشبكتين مملوكة لشركة ميتا. قوائم تغذية المنشورات الكرونولوجية “Chronological Feeds” هي وباختصار ترتيب وعرض المنشورات بناء على توقيت نشرها والمنشورات الاحدث تظهر في اول القائمة، وهكذا بمجرد نشر احد الاشخاص ممن تتابع منشور جديد سيظهر فورًا لديك في بداية القائمة. …اكمل القراءة
كنت اتصفح جديد الخلاصات على تطبيق Reeder وظهر امامي مقالة من The Next Web حول اداة تساعد على البحث المتقدم في عدد من المواقع المشهورة. اداة ä1 عبارة عن صفحة ويب تسمح لك بالبحث المتقدم في جوجل، يوتيوب، تويتر و ريديت وبعض المواقع الاخرى بطريقة سهلة وسريعة عن المواقع الاصلية، مع امكانية تخصيص البحث للحصول على انتائج اكثر دقة. اكثر ما اعجبني في الاداة هو جمعها لمجموعة من المواقع الغالبية منا تبحث بها بشكل مستمر، وبهذه الطريقة ستستطيع ادخال كلمات …اكمل القراءة
قبل بضعة اشهر كتبت مقال عن احتمالية اطلاق تويتر لخدمة كتابة المقالات المطولة داخل تويتر، كبديل ومنافس لكل من وردبريس و Medium وغيرها من خدمات ومواقع كتابة ونشر المقالات. لكن على غير ما كان متوقع، اطلقت الخدمة بمسمى Notes بدل من Articles. بعد مشاهدة شكل “المقالة” داخل تصميم Twitter Notes يتضح لنا سبب التسمية بشكل اكبر، فحاليًا لا يبدو انك كقارئ ستستطيع التعليق على هذه المقالات، وككاتب سوف تنشر الملاحظة المكتوبة “Note” في تغريدة جديدة وكانك تنشر رابط لمقال ما …اكمل القراءة
كتبت في منشور سابق بعنوان «الشركات التقنية الكبرى توقف اعمالها في روسيا وتمنع الروس من استخدام خدماتها؛ اول مرة يتم تسييس هذه الشركات بهذا الشكل». والامر لم يتوقف على هذا، فالى الان كل يوم نسمع عن خدمات الكترونية جديدة تتوقف في روسيا اما من قبل مالكين الخدمة نفسهم دعمًا لاوكرانيا وشعبها. او من قبل حكومة روسيا بحجة نشر الاخبار الكاذبة عن الحكومة والجيش الروسي او الاساءة لروسيا وشعبها وحكومتها كما حدث مع شركة فيسبوك «او ميتا باسمها الجديد» في تحول …اكمل القراءة