اعاني هذه الفترة مع مواقع التواصل الاجتماعي عمومًا، طريقة عملها تغيرت كليًا عن ما بدأت عليه ان كان فيسبوك وانستجرام او حتى تويتر، ريديت…الخ. في السابق كنت تشاهد او تقرأ محتوى من تتابع واحدث المنشورات في اعلى الصفحة “التايم لاين”، اما الان فالوضع عبارة عن كوكتيل يظهر لك منشور منذ ثلاثة ايام ثم اسفله منشور قبل دقائق وبعدها منشور لشخص انت اصلًا لا تتابعه ومحتوى المنشور لا يهمك او يثير فضولك من الاساس. لست متخصص في الشبكات الاجتماعية، ولكن لا …اكمل القراءة
فيسبوك بالاساس لم يكن الشبكة الاجتماعية الاولى، وبرايي ما ميز فيسبوك في بدايته «واتكلم هنا عن ٢٠٠٥ ~ ٢٠٠٦ بداية تعرفي واستخدامي له» كان في بساطة التصميم وتجربة الاستخدام وسرعة التفاعل بين المستخدمين. والي برايي في وقتها كانت جديدة مقارنة بماهو متوفر من مواقع اجتماعية اخرى بما فيها المنتديات الي ماكانت تركز على النشر والتفاعل بشكل لحظي بين المستخدمين. لكن الامر لم يستمر بهذا الجمال، فسرعان ما توسع فيسبوك باضافة كم هائل من المزايا والاقسام في نفس الموقع، خصوصًا مع …اكمل القراءة
نشر مطور البرمجيات فيلكس كروز على موقعة الشخصي مقال مفصل حول كيفية استغلال كل من تطبيقات فيسبوك وانستجرام لخاصية المتصفح المدمج داخل هذه التطبيقات لتعقب سلوك المستخدمين عند الضغط على اي اعلانات او روابط خارجية من داخل هذه التطبيقات. وكما هو معلوم فالاثنان ملك لشركة ميتا «فيسبوك سابقًا». حيث عند استخدامك لاحد هذين التطبيقين والضغط على اي رابط لصفحة خارجية او على اي اعلانات داخل التطبيق فبشكل افتراضي يتم فتح الموقع الخارجي داخل التطبيق من خلال متصفح مدمج متجاهلين متصفحك …اكمل القراءة
قبل ايام ظهرت قوائم التغذية الكرونولوجية على تطبيقات فيسبوك، وقبلها بفترة تم اضافة نفس الخاصية على تطبيق انستگرام. ايضًا في حالة فيسبوك توفرت القائمة الجديدة على نسخة المتصفح على اجهزة الديسكتوب. وكما هو معروف بان الشبكتين مملوكة لشركة ميتا. قوائم تغذية المنشورات الكرونولوجية “Chronological Feeds” هي وباختصار ترتيب وعرض المنشورات بناء على توقيت نشرها والمنشورات الاحدث تظهر في اول القائمة، وهكذا بمجرد نشر احد الاشخاص ممن تتابع منشور جديد سيظهر فورًا لديك في بداية القائمة. …اكمل القراءة
كتبت في منشور سابق بعنوان «الشركات التقنية الكبرى توقف اعمالها في روسيا وتمنع الروس من استخدام خدماتها؛ اول مرة يتم تسييس هذه الشركات بهذا الشكل». والامر لم يتوقف على هذا، فالى الان كل يوم نسمع عن خدمات الكترونية جديدة تتوقف في روسيا اما من قبل مالكين الخدمة نفسهم دعمًا لاوكرانيا وشعبها. او من قبل حكومة روسيا بحجة نشر الاخبار الكاذبة عن الحكومة والجيش الروسي او الاساءة لروسيا وشعبها وحكومتها كما حدث مع شركة فيسبوك «او ميتا باسمها الجديد» في تحول …اكمل القراءة