واحدة من افضل واهم مزايا الماك بوك بالنسبة لي هي في خاصية استشعار اضاءة الغرفة وضبط اضاءة والوان الشاشة تلقائيًا لتكون مريحة على العين وبنفس الوقت دقيقة من حيث الالوان. وبكل صدق اداءها جدًا فعال، وتفرق بشكل كبير بين لما اشتغل لساعات طويلة على الماك بوك وبين لما اكون على الديسكتوب «جهاز وشاشة منفصلة، وليس مدمج». …اكمل القراءة
#الكتابة
مضى الان اكثر من ١٥ سنة من اول مرة بدأت بها مدونتي الشخصية. بدأت بالتدوين الشخصي العام بلغة عربية مضروب عليها قنبلة هيدروجينية «الان مازال عندي اخطاء نحو واملاء بس ارحم من زمان»، ثم بسنوات لاحقة بدأت اتخصص اكثر بمواضيع معينة والى حد ما انحصرت لا شعوريًا بداخلها. وعن تجربة، حلاوة التدوين الشخصي في عدم وجود اي قيود على النشر، متى ما بدأت بوضع القيود فراح يتم سستمة الامر ومع الوقت راح تحس ان كتابة تدوينة واحدة امر ثقيل. …اكمل القراءة
تأثيرات جائحة كورونا لم تكن كلها سيئة على نمط حياتنا، اضطرارنا للتحول الى الدراسة عن بعد في فترة الحظر كان يتطلب منا اعادة ترتيب وتجربة تقنيات وادوات مختلفة للبحث عن الافضل، وكذلك البحث وتبادل الافكار مع الغير للوصول لافضل الاليات وتحسين العادات والسلوك للتأقلم مع الوضع ورفع مستوى الانتاجية. بداية سنة ٢٠٢١ قرأت مقال مطول عن حركة “Paperless Movement” والتي تدعو للتخلص والتوقف عن استخدام الورق لتقليل قطع الاشجار وما الى ذلك من حفاظ على البيئة. …اكمل القراءة
وانا اقرأ احد المدونات الشخصية التقنية اليوم لفت انتباهي موضوع يتحدث عن قائمة تحتوي العديد من المدونات التقنية. استهوتني الفكرة وانتقلت لتصفح واستكشاف صفحة او موقع القائمة، وبدات اطلع على بعض المدونات في القائمة واضفت بعضها بالفعل لقارئ RSS الخاص بي على Feedly. …اكمل القراءة
في سنة 2009 عندما سجلت حسابي لاول مرة في منصة تويتر، وقتها كان تويتر عبارة عن منصة لنشر تغريدات نصية وممكن اضافة رابط مع هذا النص. وباعتبار ان التغريدة سابقًا كانت قصيرة واذا مازلت اتذكر فكانت تقريبًا 120 حرف او في هذا الحدود، فكان لابد من ايصال رسالتك او فكرتك بما قل ودل. وحقيقة هذا ما ميز تويتر عن كل الشبكات الاجتماعية وقتها وكانت السبب الرئيسي في قبول وانتشار تويتر. …اكمل القراءة